العيش في تركيا أصبح هدفًا للعديد من الأشخاص ، خاصةً العرب ، و ذلك لكونها من أكثرالدول ملاءمةً للعيش و الاستقرار ، حيث النهضة العمرانية ، و التطور المستمر ، و الثروة الطبيعية ، و جودة التعليم و الصحة ، و غيرها من المزايا التي تتميز بها تركيا عن بقية دول العالم .
من المعروف أن تركيا تحاط من ثلاث الجوانب بالبحار، و هي تعتبر مركز الجاذبية من ناحية الجذب السياحي ، و أيضًا من ناحية ثروتها الاستثمارية في المدن الكبرى ، و خاصةً مدينة اسطنبول ومدن البحر الأبيض المتوسط و منطقة إيجه ، فهي من المناطق الأكثر تفضيلًا للأجانب .
في السنوات الأخيرة ، زاد الاهتمام بالفرص الاستثمارية ضمن مختلف المدن التركية ، و تزامن ذلك مع توفر المشاريع العقارية المميزة ، و مع حزمة تسهيلات تقدمها الحكومة التركية للأجانب باستمرار لتشجيع الاستثمار العقاري ، بما في ذلك تعديل بعض القوانين و فتح الباب أمام الكثير من الجنسيات للتملك المباشر ، و عليه فقد زاد اهتمام المستثمرين العرب بالتوجه نحو تركيا بهدف الاستثمار أو الاستقرار .
إن عملية تسهيل الحصول على الجنسية التركية ، و هذا بتخفيض قيمة شراء العقار إلى 250.000 دولار ، هي من الفرص التي تجذب المستثمرين الأجانب إلى تركيا ، هذا إلى جانب عدد من الأسباب الأخرى نتعرّف عليها في المقال التالي .
عقارات مميزة في اسطنبول
RH 80 - شقق بإطلالات على مضيق البوسفور وخطط دفع مناسبة في شيشلي
مشروع سكني و استثماري من الطراز الأول في وسط منطقة شيشلي ، و تحديدًا في منطقة بومونتي سريعة النمو .
يقع المشروع في واحدة من أكثر المناطق الشهيرة على الجانب الأوروبي من اسطنبول ، منطقة بومونتي ، المنطقة المتنامية التي تجذب اهتمام المستثمرين في الوقت الحالي ، و التي تتميز بسهولة الوصول إلى معظم الأماكن الحيوية في المدينة ، و قربها من مراكز التسوق و المطارات و المستشفيات و الجامعات و المدارس .
موقع المشروع المثالي حيث يبعد عن منطقة تقسيم 8 دقائق فقط .
تم تصميم هذا المشروع بما يتوافق مع أعلى معايير للجودة في مجال العقارات في تركيا .
جميع الشقق لها شرفات خاصة مع إطلالة على مدينة اسطنبول أو على مضيق البوسفور .
يضم المشروع مرافق خاصة توفر للساكنين الراحة و الترفيه و تلبي كافة احتياجاتهم مثل المسابح و النادي الرياضي و الممرات المخصصة للمشي و الملاعب و المطاعم ، بالإضافة إلى كاميرات المراقبة و الأمن على مدار الساعة .
استثمر في هذا المشروع اليوم و استفد من أسعاره التي سترتفع بنسبة 40% بعد اكتمال المشروع .
جميع تفاصيل المشروع في هذا الرابط : RH 80
- تكاليف المعيشة في تركيا :
على الرغم من وجود تطور عالمي في تركيا ، إلا أن تكاليف المعيشة منخفضة جدًا . من الممكن تحقيق الاستثمارات العقارية بشكل مناسب لكل ميزانية من خلال الخدمات الاستشارية المباشرة . بالإضافة إلى ذلك ، مصاريف الايجار منخفضة . من الممكن العيش في أفضل الظروف بميزانيات منخفضة إلى جانب التغيرات الإقليمية . يمكن لشخصين تناول وجبة الغذاء في مطعم متوسط الجودة ، ب 45 ليرة تركية . و في الوقت نفسه ، يوجد هناك محلات للتسوق أسعارها مناسبة من أجل شراء الأشياء المنزلية . تعد تركيا واحدة من البلدان النادرة ، التي يمكنكم التوفير بها و من ناحية أخرى العيش بمعايير فاخرة في أفضل الظروف .
- الموقع الجغرافي لتركيا :
الموقع الجغرافي هو عامل مهم آخر لازدهار تركيا ، فهي صلة بين أوروبا و آسيا ، و قد قدّمت دورًا وظيفيًا و نقلة نوعية في مجال التجارة بين القارتين .
أيضًا ، الطبيعة و المناخ في تركيا ، فهي تُعتبر الجنة في الأرض . تركيا بلد فريد من نوعه بجماله الطبيعي ، و المناطق الخضراء ، و البحر النقي ، و الشواطئ الذهبية ، و المروج والأراضي المسطحة ، و بفضل هذه المميزات يحتل قطاع السياحة في تركيا مكانة مهمة في رغبة المستثمرين للحصول على جواز السفر التركي .
- الاقتصاد التركي في نمو مستمر :
شهد الاقتصاد التركي تطورًا و نموًا خلال السنوات القليلة الماضية حيث حقق معدلات نمو غير مسبوقة ، و تبعًا لذلك فقد تأثرت أسعار العقارات في اسطنبول بشكل كبير و سجّلت خلال العامين 2017 ، 2018 ارتفاعًا ملحوظًا نظرًا لازدياد الطلب عليها من قبل المستثمرين الأجانب و بخاصة المستثمرين العرب ، حيث جذبهم انخفاض أسعار العقارات فى تركيا مقارنةً بأسعار العقارات فى الدول العربية و أوروبا . إضافة إلى ذلك ، فإن المشاريع السكنية في تركيا تُنافس بجودتها و جمالها مثيلاتها المنتشرة في أوروبا و العالم من نواحي متعددة ، كالديكور الداخلي ، و المواد المستخدمة في البناء ، و المحيط الطبيعي من حدائق و مساحات خضراء و إطلالات بحرية ساحرة .
إن الاقتصاد التركي من أكثر الاقتصادات حول العالم التي لها مستقبل باهر ، فالتوقعات تشير إلى أنه في خلال السنوات العشرة القادمة سيصبح من أسرع الاقتصادات حول العالم نموًا بسبب جذبه 15 مليار دولار كاستثمار أجنبي سنويًا ، ويزداد المبلغ كل عام ، كما أنه أكبر سادس عشر اقتصاد حول العالم .
وفقًا لآراء الاقتصاديين ، فتركيا قد وضعت خططًا استثمارية للعام 2020 سوف تجعلها تنافس أكبر 10 أسواق في العالم ، مثل روسيا و أمريكا و الصين و الهند ، و هي تسير بخطىً ثابتة لتحقيق هدفها ، و نحن الآن نشهد بداية هذا النجاح لخطط تركيا الاستثمارية التي سوف ترى النور بحلول العام 2023 .
يشهد سوق العقارات في تركيا عمومًا ، و في اسطنبول خصوصًا ، انتعاشًا و تطورًا كبيرًا ، تشهد له الأرقام و الإحصاءات الصادرة عن المؤسسات المختصة للإحصاء ، حيث أظهرت إحصائية سابقة أن عدد العقارات المباعة في مدينة اسطنبول وحدها خلال شهر سبتمبر فقط من العام الماضي 2019 قد بلغت 8 آلاف و 347 عقارًا ، و تُعتبر مدينة اسطنبول واحدة من أكبر نقاط البيع و فيها تتوافر أفضل أنواع الاستثمار العقاري في تركيا ، كما أن السوق العقاري التركي في حدود ميزانية معظم المستثمرين .
- التطوير المستمر في العمران و التكنولوجيا و البنية التحتية :
الإصلاحات المستمرة التي تقوم بها الحكومة التركية بغرض إنعاش اقتصادها على الدوام ، حيث أنها دولة تتطلع لمستقبل مشرق . و من ذلك ، إكتفائها الكلي من الموارد الطبيعية و تصديرها للمنتجات الزراعية و السيارات و الأثاث لمختلف الدول حول العالم . إضافة إلى المشاريع التنموية الضخمة التي تتبناها الحكومة التركية مثل افتتاح مطار اسطنبول الدولي أكبر مطار في العالم ، و إطلاق مركز اسطنبول العالمي للمال ، و التطوير المستمر لشبكة المواصلات و القطارات .
يمتاز اقتصاد تركيا بالنمو و التطور السريع ، ففي العشرينيات من القرن الماضي لم تكن تركيا سوى دولة زراعية بالكامل ، أما الآن فهي من أهم الدول الصناعية و التي تصدّر منتجاتها إلى جميع أنحاء العالم. تتركز مراكز الصناعة و التجارة التركية حول منطقة مدينة اسطنبول و في باقي المدن الكبرى ، و يزدهر في تركيا القطاع الصناعي و التجاري و الزراعي و السياحي و العقاري و التعليمي ، و منه أصبحت الدولة مكتفية ذاتيًا و قل استيرادها من الخارج .
تتمتع البنية التحتية في تركيا بتقنية عالية متطورة في كافة الأشياء التي يحتاجها الاستثمار الناجح من مواصلات و وسائل اتصال عن بعد و مرافق نقل بحري متطورة و تتميز بتكلفتها المنخفضة .
تخصص تركيا لمشاريع البنية التحتية ميزانيات ضخمة و خططًا مدروسة و متطورة ، كل ذلك ينبع من إيمانها الحقيقي بأهمية البنية التحتية و كيف أن وجود مثل تلك البنى القوية سيكون الخطوة الأولى و الأساسية للتطور و النهضة المؤكدة .
و تتمثل مشاريع البنية التحتية التي خططت لها تركيا في عدة اتجاهات ، منها :
أولًا : تطوير البنية التحتية للمواصلات :
حيث قررت الحكومة التركية بالاهتمام بشكل خاص و مكثف بوسائل المواصلات ، و شبكات الطرق و القطارات ، و السكك الحديدية ، أيضًا ، فالحكومة التركية تولي اهتمامًا للمطارات و المنشآت الخاصة بقطاع المواصلات العامة ، فقد خصصت لتلك البنى في حدود 135 مليار دولار أمريكي ، و ذلك يعتبر الجزء الأكبر من الميزانية المخصصة لتطوير البنية التحتية .
ثانيًا : تطوير مراكز الطاقة :
تولي الحكومة التركية اهتمامًا فائقًا في مجالات الطاقة و مصادرها ، حيث بدأت بتخصيص ميزانية ضخمة لتطوير مشاريع الطاقة ، مثل مراكز لتوليد الطاقة الشمسية ، و أخرى للطاقة النووية و طاقة الرياح ، و كانت قد خصصت لها في حدود 125 مليار دولار .
ثالثًا : تطوير المنشآت و المدن الكبيرة :
قامت الحكومة التركية أيضًا بعمل خطة شاملة لتطوير الإنشاءات في المدن الكبيرة و الحيوية ، و ذلك لعمل خطة متكاملة للنهوض بها و الحفاظ على جمال و عراقة تلك المدن التى تعتبر مصدرًا رئيسيًا للجذب السياحي و الواجهة التى تعكس جمال تركيا الأصيل ، و قد خصصت لها الحكومة في حدود 40 مليار دولار من الميزانية .
إلى جانب ذلك ، تركيا تتابع عن قرب التطورات التكنولوجية ، و تعرف الحكومة التركية أن دعم التطورات التكنولوجية هو خطوة حاسمة ، حيث يعتبر هذا العصر عصر التقدم التكنولوجي .
- الحوافز التي تقدمها الحكومة التركية للمستثمرين الأجانب :
حيث تقدم الحكومة التركية تسهيلات و حوافز للمستثمرين الأجانب الراغبين بالاستثمار في تركيا ، و من ذلك منحهم الحق في الحصول على الجنسية التركية وفق عدة شروط :
- عند شراء عقار في تركيا بقيمة مائتين و خمسين ألف دولار على الأقل 250.000 $ ، بشرط المحافظة على العقار و عدم بيعه لمدة ثلاث سنوات .
- عند الاستثمار برأس مال ثابت بما لا يقل عن خمسمائة ألف دولار 500.000 $ .
- تُمنح الجنسية التركية للأجانب الذين يُظهرون وثيقة تُثبت أن لديهم ودائع في البنك بقيمة لا تقل عن خمسمائة ألف دولار 500.000 $ ، على أن تبقى الودائع في البنك لمدة ثلاث سنوات .
- تُمنح الجنسية التركية للأجانب الذين يُثبتون أنهم اشتروا سندات اقتراض من الدولة ، بشرط عدم بيع هذه السندات لمدة ثلاث سنوات .
و يتمتع الحاصلين على الجنسية التركية بمزايا عديدة منها :
- قوة الجواز التركي ، حيث يحتل الجواز التركي المرتبة 39 عالميًا حيث يمنح حامله حق دخول 72 دولة بدون تأشيرة فيزا .
- ﻳﺘﻢ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺟﻮاز اﻟﺴﻔﺮ التركي و اﻟﺠﻨﺴﻴﺔ التركية و ﺗﺴﻠﻴﻤﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﺘﺮة ﻗﺼﻴﺮة نسبيًا تصل إلى 30 ﻳﻮم .
- علاقة تركيا بالإتحاد الأوروربي ، حيث لازالت المفاوضات و الاتفاقات جارية بين الحكومة التركية و دول الإتحاد الأوروبي بشأن انضمام تركيا للإتحاد ، و في حال تم الانضمام سوف يمنح ذلك المواطن التركي تسهيلات كبرى للحصول على فيزا شنغن و دخول مختلف الدول الاوروبية ، و من الممكن أن يُمنح المواطن التركي الحق لدخول أوروبا بدون فيزا في المستقبل .
- إمكانية ﺣﺻول حاملي الجواز التركية و الجنسية التركية ﻋﻟﯽ الاستفادة ﻣن ﺑراﻣﺞ اﻟﺗﻘﺎﻋد ﮐﻣواطن ﺗرﮐﻲ .
- تقوم الحكومة التركية بتوفير التعليم المجاني و خطط دفع للجامعة لحاملي الجواز التركي و الجنسية التركية .
- يعطي الجواز التركي حامله جميع حقوق التصويت لجميع أنواع الانتخابات في تركيا .
- تسمح الحكومة التركية بازدواجية الجنسية للذين يحملون جوازات سفر تركية ، حيث يمكن أن يكون لهم أيضًا جنسية مزدوجة .
- جواز السفر التركي له صلاحية لمدة 10 سنوات حين استلامه و يمكن تجديده مدى الحياة .
- الأهمية الاقتصادية لتركيا ، و من ذلك الإصلاحات المستمرة التي تقوم بها الحكومة التركية بغرض إنعاش اقتصادها على الدوام .
RH 163 - واحد من أفضل المشاريع في منطقة مسلك جاهز للسكن بإطلالة على غابات بلغراد
شقق للبيع في اسطنبول في مشروع ضخم أشبه بمدينة مكتملة الخدمات ، حيث يضم مركز تسوق و فندق 5 نجوم و مرافق اجتماعية متكاملة .
يوفر المشروع خيارًا مثاليًا للسكن و الاستثمار ، حيث تم بناء المشروع على ثلاث مراحل : تم الإنتهاء من الوحدات التابعة للمرحلة السكنية الأولى و بيعت بالكامل ، تضم المرحلة الثانية محلات تجارية و مركز تسوق ، بينما المرحلة الثالثة و الأخيرة تُعد خليطًا بين الشقق السكنية و التجارية .
يقع المشروع في الجانب الأوروبي من اسطنبول ، و تحديدًا في منطقة مسلك ، واحدة من أكبر مناطق التطوير العقاري في المدينة .
مسلك هي واحدة من المناطق المركزية الرئيسية في اسطنبول ، و هي واحدة من المناطق سريعة النمو في المدينة .
منطقة مسلك قريبة من خطوط المواصلات التي ستنقلك إلى جميع أنحاء المدينة في غضون لحظات قليلة ، و يمكنك الوصول إلى المناطق الرئيسية و المعالم السياحية في المدينة بسهولة .
منطقة مسلك هي المنطقة المثالية للاستثمار في اسطنبول ، حيث أنها تعد بأرباح عالية و عائدات عالية في الاستثمار في غضون سنوات قليلة .
يقع المشروع على بعد دقائق فقط من تقسيم و ليفنت ، و ليس أكثر من 5 دقائق من البوسفور ، و 25 دقيقة من مطار اسطنبول الثالث ، مما يعطيه أهمية استراتيجية و استثمارية .
يقع المشروع بالقرب من محطة المترو و النقل العام .
يقع المشروع في وادي جندري ، بين مناطق اسطنبول التي اكتسبت أعلى قيمة .
يقع المشروع بجوار منطقتي مسلك و ليفنت و الذي يوفر حياة ممتعة مع فرص النقل المتاحة .
يجذب المشروع الانتباه من خلال موقعه القريب من مراكز التسوق و الفنون و المرافق الصحية و مراكز النقل و التعليم .
تفاصيل المشروع في هذا الرابط : RH 163
- جودة الخدمات الصحية :
تعد الخدمات الصحية في تركيا ، واحدة من الأفضل في العالم . على مدار العشرين عام الماضية ، تمكّن الاقتصاد القوي للبلاد من تطوير البنية التحتية الطبية . بالإضافة إلى المستشفيات الحديثة في مراكز البلاد و أحدث المعدات الطبية ، يوجد لدى المستشفيات التي في المناطق الصغيرة معدات متخصصة في معايير المدن الكبرى . تُعلم المؤسسات التعليمية ، خبراء محترفين في مجال الطب . وجود التأمين الصحي لدى الأجانب المقيمين في تركيا إلزامي و يمكن للأجانب الحصول على الخدمات الصحية الأفضل في كل منطقة في تركيا .
- الأهمية الدينية لتركيا :
تضم تركيا ، دولة الخلافات الإسلامية و الدولة العثمانية ، الكثير من المساجد التاريخية العريقة ، و لا تخلو زيارة إلى هذا البلد من التجوّل حول المساجد ذات العمارة الفنية المبهرة . تُعرف الجمهورية التركية بكثرة مساجدها ، و التي تشتهر بالهندسة المعمارية عالية المستوى في تصميم المساجد ، لذلك حظيت بشهرة عالمية كبيرة كدولة مسلمة تشتهر بالمساجد الإسلامية ، حيث لقبّت بـ " بلد المساجد " ، و تُوصف تركيا بأنها بلد المآذن في العالم الإسلامي ، و يبلغ عدد المساجد في تركيا بشكل عام حسب الإحصاءات الأخيرة قرابة 84 ألف و 684 مسجدًا . تُعد مدينة اسطنبول المدينة الأكثر احتضانًا للمساجد في تركيا ، إذ تحتضن ما يقارب الثلاث آلاف و 684 مسجد ، تليها مدينة قونيا بثلاث آلاف و 115 مسجد ، و من ثم العاصمة أنقرة بألفين و 955 مسجد .